Elohiym Image .. اسئلة شائعة ..

 الترافيم .. هي تماثيل صغيرة بترمز للآلهة الوثنية .. و على الارجح بتبقى داخلة ضمن طقوس للسحر او طقوس لكهنة الالهة دي .. و كانت بتبقى مع القائد او مشيريه علشان تديله سلطان في الحرب ضد اعدائه او يستشير من خلال التعبد لها ارواح الظلمة ..

 دي حالة حرب دائمة .. الحرب حياتنا جزء منها .. و لازم احنا نختار بنفسنا طريق الرب حتى النهاية .. و ده طريق صعب جداً .. لكن بنخرج منه أمة عظيمة ..

  لا مش شرط تتم لو طرحتي ثقتك وبعدتي في رفض تام .. لكن لو بعدتي نتيجة الالم .. ها يوصلك وها يشفيكي و ها يحقق كلامه ..

  اي نير بيعطلني عن الانسجام في علاقتي مع الرب والحياة جوة مشيئته .. بيكون مصدره ابليس وقيوده .. ولا يمكننا ابدا ان نصارع ابليس بقوتنا .. لان قوتنا لا تكفي للصراعات الروحية .. الاحتياج الي الامتلاء بقوة الروح وده اللي المسيح قاله للتلاميذ .. ينتظروا لان لازم ها ينالوا قوة .. لانه كان عارف ان قيود الخوف والحزن ها تترمى عليهم بعد صلبه .. فأطلق لهم بقيامته موعد الروح القدس روح القوة .. والنير مش معناه انك تعبان او شغلك فيه مشكلة .. لان ممكن التحديات دي تكون حفظاك جوة مشيئة الرب .. لكن النير هو المعطل اللي فعلا مصدره شيطاني ..

 بيبقى دورنا اننا نتشفع من اجله امام الرب .. وننزله من السقف علشان الرب يبص لإيماننا ويطلقه .. خدمة " حاملي المفلوج "

 اعتقد مش ها عرف افسر بذهني .. لكنك تقدري تدركي امور كتير .. لو اخدتي اوقات قدام الرب .. لان مرات بيكون في تعطيلات او محاولات ازعاج من العدو في احلام الشخص .. و الرب بيقود طالبيه لاوقات صلاة بكلمته و امتلاء بروحه و بيهرب العدو او بيتعطل عن مهاجمتهم مرة تانية .. و مرات الرب بيكشف امور محتاجة تنفصلي عنها او تقاوميها .. و دايما بنمشي مسار حرية طول ما احنا عايشين على الارض .. لان العدو بيضغط بمئات الطرق .. و الرب دائما يخلص ..

   "هيجتني عليه " .. ده وصف بلغة الافعال البشرية ..   و ده لان المشاعر المتأثرة بالكذب هي سمة البشر ..   فالوصف لكي يفهمه القاريء ..  لكن الرب إله .. و ليس مثل البشر الخاضعون للتشويش .. ف هو يرى الحقيقية بشكل واضح لانه حق مطلق ..    و لذلك لا يحركه الشر ابداً لانه غير قابل للانخداع .. اما قصة ايوب فهي تؤكد ان ضعفات البشر تجعل ابليس طامع في سحقهم .. لكن الرب يهزمه ويحول الشر للخير ..

 تعاملات ابليس عامة لتعطيل حياة جميع البشر .. لكن له اعمال خاصة تجاه من سيولدوا من نسل كهنوتي او نبوي او مخلصين او على حياتهم نبوات وصلوات مسبقة  ..

 ممكن الرب ما يجاوبش بصوت .. لكن يجاوب بخطوات في الاحداث .. و هو بعرف يجيب حقنا بوضوح طول ما احنا واققين فيه

  لو روح الرب ملى قلبك بالتنازل التام له هو .. يبقى ها يوريكي العجائب .. و القضاء ها يذهلك .. و لو ما اخدتيش التنازل جواكي .. يبقى صلي ان يعطيكي الرب سلوك بلياقة و تردي على الظلم بوضوح و لكن ليس ب شر ..

 الواقع طبعا مجهد .. لكن الايمان بيخلينا صامدين و ضامنين الميراث

   نعلن سلطان الرب على الجزء اللي بيتقاطعوا فيه معانا .. لان سلطان الرب يضعف ابليس وارواحه ..

  سؤال رائع فعلاً و اعتقد ها شارك بيه الاخرين .. الكتاب بيعرض بشكل واضح ان الكيان الوحيد الثابت في سمات شخصيته و طبيعته و ( انجاز التعبير انفعالاته و احكامه و مشاعره تجاه كل الخليقة ) هو يهوه الرب الاله وحده .. و لذلك ال ش ي ط ا ن .. كائن غير مستقر انفعاليا و اخلاقيا و شعوريا .. طبيعته متناقدة متقلبة متشوهة و مستمرة في التشويه للابد .. و ازداد تشوهه هو واجناده بمرور الزمن خارج محضر العلي الثابت .. ده بيخلي افعال المملكة الشيطانية متناقدة لكن يحكمها الهلاك .. يعني ممكن اشرار يحركوا سحر على اشرار و حتى لو كان في خير شكلي من الشرير .. ثم يدمرهم الشرير .. و ممكن طقوس شريرة تسبب راحة لشخص كان بيطارده روح مهلك زمان .. و ده لانه دخل في مساحات هلاك اعمق حتى لو مظهرها المؤقت هو الراحة .. لكن المملكة الشريرة لها سمات واضحة .. حددها المسيح .. منها القتل و عدم الثبات في حق العلي وقوانينه .. فمش مهم الاشرار كسبوا او خسروا شكليا .. لانهم كدة كدة مقتولين للابد من الشرير .. مرة تانية شكراً على السؤال الرائع ..

اذا لم تكن في اعماقنا صلاة و عبادة حقيقية .. فقد نصبح مغارة للصوص .. 👉   https://www.facebook.com/share/v/174ycH8P4r/

  الملك الالفي له ثلاث طرق تفسير  انا مش ها ناقشهم هنا ..  انا شايف ان الملك الالفي مساحة روحية في ازمنة الرب .. بيملك فيها المسيح بشكل شخصي واضح    جداً و الشخص بيختبر هزيمة و دينونة واضحة للشرير و بيختبر معاينة واضحة للرب

 تشريعات سفر التثنية كلها .. فيها توضيح ان لا يوجد انتقام لكن يوجد شريعة و جزاء يقرره الكاهن او شيوخ مدن الملجأ .. قريب اتكلم في الجزء ده لكن ضيق الوقت مش في صفي دايما ..

  الغفران و عدم الانتقام هما قرارات واضحة بنقدمهم للرب .. و دول لا يتعارضوا مع التمسك بالحقوق .. حقوقنا في وضع حواجز او فواصل واضحة تجاه اللي قصدوا يعرضونا لضرر و هما لسة ما اتغيروش  عن كدة .. و ممكن بنستخدم احيانا القانون الارضي للحفاظ على حدود او لرد حقوق لو كان مش بغرض الانتقام لكن ضمن احكام وفاعليات القانون .. ده لا يمنع ان فيه تقدمة اعظم اسمها التنازل عن الحقوق .. و دي بعدين ها تكلم عنها ..

  اي تحدي هو عقبة لقلب لا يريد ان يكون خاضعاً لألم .. لان العجز و الاحتياج للمساعدة هو منشأ للصراع داخل شخص لا يريد ان يقبل ان إله خلقه و يستطيع ان يعتني به .. اعتقد ان جروح بلا شفاء تخلق ملحد ..

  كلما خضعنا للرب و كلمته كلما وضع انطباعاته بوضوح في اعماقنا .. و القيود يقاومها روح الرب فينا .. و الحروب يدفعنا بقوته للانتصار فيها .. اما الالام فيعمل بها لمجده في اعماقنا ..

  يمارس الطرف المرتبط بالرب .. كل عبادة و اعلان لسيادة الرب على العهد و على الطرف البعيد .. و الرب رب صبؤوت يغلب بلا منازع و ينتزع النصرة من فم العدو مهما كانت قوته و سلطته على الشريك البعيد ..   طول ما بنعمل دورنا بالوقوف قدام الرب .. الرب بيصدر قضاء عادل .. و لو قال فصل بشكل واضح .. يبقى هو عارف ها يكمل ازاي .. لكن دورنا نثبت امامه ..  

  ايوة ده حقيقي لان العيان بيكون فوق تحملنا .. لكنه بيكون ضعيف امام إلهنا .. نعم إلهنا سيغلب لحسابنا .. و لن يضيع حقنا للابد .. هلليلويا ..   اكتفي بإني ارى يد الرب اللي لازم ها تكرم مردخاي بأي شكل و بأي طريقة رغم عن اعداءه .. الرب لا ينهزم الى الابد .. و عنده بدل الطريقة ألف .. نعم هو عادل وحق للابد ..  و سنرى و نهتف للابد ..  

  اخد وقت اصوم فيه و اطلب سيادة الرب على الاختيارات الصعبة .. و لا اتعجل اي خطوة لكن اتحرك بهدوء .. و الرب دايما بيجاوب بوضوح .. انا معرفش معضلة كل واحد ايه .. لكني اعرف ان الرب بيحل اي معضلة .. او بيعطي لنا القدرة على تخطيها او السير فيها بدون حلول .. الرب يخلص بأي شكل و بأي طريقة ..

  اللي بيمشي مع الرب مش بيتكسر .. لكنه بيختبر انتصار مع الرب ضد مكائد الشرير .. لكن بيجتاز تحديات كتير و الرب بيشتغل في أعماقه و بينتشله .. لكنها رحلة صعبة فيها امور بتظهر كأن الحرب مش بتنتهي .. لكن الرب له قضاء عادل و لازم بينصر طالبيه بحقه للابد ..

  من صوت الرب اللي جواكي و مشاعره الي روحه بيضعها فيكي .. و من مطابقة حياة الشخص لكلمة الرب ..   ما المشكلة ان المعظم بياخدوا بالنظر .. و ليس بفحص الامور امام الرب ..    لازم الفحص .. و من ثمارهم اللي المسيح اتكلم عنها .. تعني الفحص و التذوق .. لان مستحيل تعرفي من بعيد .. لكن الفحص بالروح و كلمة الرب .. و الروح امين تجاه الخاضعين له ..  

  في اكرام من الرب  .. و في اكرام مش من الرب .. لكن شكله الخارجي كأنه من الرب .. و ده اللي حصل مع النبي في البوست .. دخل في منطقة كأنه اكرام الرب .. لكن هناك وقع عليه عقاب الرب .. و ربما كان له اعمال مع الرب على الارض اكتر من كدة .. و انتهت قصته .. مواضيع صعبة لكنها هامة جداً ..  مش عارف شكله ايه عملياً في حياة كل حد مننا .. بس هو واضح جداً انه مخالف لإتفاق او توجيه سابق لنا من الرب .. يعني ممكن الرب يقول لشخص روح قول كلام توبيخ .. و هو هناك .. يقرر نتيجة اي مقابلات جيدة .. انه يقول كلام ايجابي او تشجيعي .. هنا هو دخل في اكرام الناس .. و لم يدخل في اكرام الرب ..  انا عارف ان النصوص دي بتخوفنا كلنا .. بس احيانا قدر بسيط من الخوف بيكون مفيد ..   مش كلنا بنقدر نميز كل بركة مصدرها الرب .. لكن على الاقل ما تكونش بركة بتخرجنا عن اوامر الرب الواضحة او توجيهاته او دعوته لنا .. و ده هدف واضح و رئيسي للنص ده .. بتطبيقات مختلفة في حياة كل حد مننا ..

   اكيد في انواع حروب بتجدد مشاكل او انماط بتتولد فيها مشاكل .. و دي للاسف بتتكرر لو في اطراف مش مليانة بالحق و خاضعة لكلمة الرب و روحه اللي دايما بيفشلوا اهداف و افكار الشرير .. نكمل صوم و صلاة و اعلان لسيادة الرب على الاحداث المتكررة دي .. و نصلي ان الروح يفتح طرق جديدة تبقى منافذ للقصة دي .. سواء في تعاملاته معانا بقوة ترفعنا .. او تعاملاته في الاحداث او في حصاره للطرف الغير خاضع .. و الروح يستطيع ان يصنع الكل ..

  ممكن تاخدي وقت وضعها في صلاتك امام الرب في صمت بدون اي كلام اضافي للرب .. و الرب ها يعرف يملا روحك بصلوات مناسبة .. ها يفيض فيكي بمشاعره .. كل مرة بنقعد قدام الرب و مش بنهرب .. بنفتح له ألف مساحة للشفاء هو بيحاصرنا بالحق و الروح و بنتوب و بنتشفي .. الصوم كمان سلاح مهم لو احتاجتي له

  امسك النص الكتابي اللي بيتكلم عن الفريسي و العشار .. و العبد اللذي لم يغفر لصاحبه .. و القذى و الخشبة .. و غفران الرب في الصلاة الربانية .. و اجلس صلي بالحق ده و الرب ها يتوب قلبك و ها يتلف نير الانتقاد من اعماقك .. الرب دائما يدعم المحتاجين من القلب ..

 صلي من اجله اكتر .. وقتها ها تدخلي في شفاء اعمق و ها تمتلئي بروح التضرع اكتر .. و كدة مشكلتك بدأت تتحل و تبقى ميزة فيكي من الرب الروح ..

الاجابة .. لا طبعاً .. 👉 اوقات الرب بيشفي في نفس اللحظة .. و اوقات الرب بيبقى عايز يشفي علاقتك بيه قبل ما يشفي مشكلتك .. و اوقات الرب بيكون عايز يظهر نفسه ليك بشكل اعمق وسط عدم حل مشكلتك .. الرب مذهل و ليس له مشير للابد  .. نراه بالايمان و نتيقن انه صالح الى الابد .. 🙇🏻‍♂️💥

  مملكة العدو او ممالكه منظمة طبعاً .. و بالتالي اكيد لها رتب .. و رؤساء سلاطين قوات اجناد شر روحية في السماويات .. سيحارب العدو الى النهاية حتى يأتي وقت حبسه بسلطان الرب و ملائكته في الظلام الابدي ..

 يعني رصيد امكانياتنا مش بيصد مع كل تحديات العالم الشرير .. لكن بالايمان في قدرة الرب وصلاحه .. بيعطينا مما له .. حكمة و حياة و صبر و حماية .. رصيده لا ينتهي للابد ..   اكيد .. كل حاجة بيقدمها الرب لنا هي معونة و مراحم و نعمة  

 كل ما ازداد إلتصاقنا بالرب و بكلمته .. كل ما بقينا بالروح بنميز مشاعره .. رفضه للخداع و محبته للحق ..   وقتها الشر ها ينكشف امامنا بوضوح لأرواحنا حتى لو مش لآذهاننا .. و ها نرفضه  ..   الشر مش بس في العالم لكنه كمان اتغطى خلف اقنعة كتير من اشكال الحب و الاهتمام  ..  اكيد بنصلي للاخرين طول ما الروح بيملانا بصلوات لهم ..  و اكيد بنقبل صلوات من اشخاص موثوق فيهم و في ثمارهم و حياتهم التي تتبع الرب و كلمته ..   لكن ان كانت الصلوات ترسم طريقاً غريباً عن قول الرب في اعماقنا او تمتلىء فقط بكلمات قوة او استنتاجات عن احتياجاتنا .. دون اللجوء للرب    ..  وقتها يجب ان نشك في روح الصلوات .. و الرب يظهر لطالبيه حقه ..

  خدي وقت صوم لطلب وجه الرب .. اقضي وقت اكبر مع  كلمة الرب .. اخضري حتى لو اونلاين في عبادة صادقة للرب .. ابحثي عن التوبة لان الروح يعمل في طالبين التوبة .. خلاص المسيح اعلني و اطلبي بكل قلبك ..

 ابليس لم يكن يدعو المسيح الى اكل خبز للنجاة من الموت .. لقد كان يدعوه ان يأكل من الخبز ليكون خاضعاً لمشورته الشريرة .. ان يخرج المسيح في خدمته الارضية ببداية يصنعها الشرير لا الرب .. فأجابه المسيح ان حياته على الارض تتحرك بكل كلمة تخرج فقط من فم الرب ..

  السحر مش زي ما احنا عارفين عنه .. انه شعوذة و كتب شيطانية و بس .. السحر هو نظام من انظمة الشرير و له اشكال كتير من الخداع .. و اه ينفع الشخص يكون له سلطان كأنه من الرب من اجل ان يضل كثيرين عن الرب ..

 التفسيرات كتيرة لها .. جزء قال ان التجربة مصدرها الضعف البشري اي حالة السقوط اللي جعلت الحواس الروحية ضعيفة عن ادراك مكائد الشرير ..   و جزء قال انها تعبر عن نوعية التحارب انها عامة تصيب جميع البشر نتيجة نشاط الشرير المستمر في العالم او حالة الارض الخاضعة للشرير ..  و قد يكون المعنى .. ان التجربة ليس مصدرها الرب لكن مصدرها حرب الشرير الدائمة ..

الحقيقة ان الرب مهتم قبل اي حد .. و لذلك بيشاركنا مشاعره و بيفيض فينا و بنصلي .. لا يمكننا ان نضع الاب تحت الفحص .. فالاب كامل لا يخطىء .. و نقصنا عن الكمال يجعلنا لا نراه بوضوح بعين الجسد .. لكنه يحملنا بروحه لنرى ما نعجز نحن عنه .. الرب مش ظالم .. و لما بنتمسك بالحق .. بنشوف ..

 العبرانييين اعطت امثلة لأصحاب الايمان و ليست مقياس ثابت .. لان الرب هو الوحيد من يقيس ايمان الاشخاص الحقيقي ..   و اكيد ايوب عنده ايمان قوي و احتمل التجربة رغم بشاعتها ..

 شجرة التين كانت رمز لإكتمال نضج الحصاد .. سواء لإكرام او لدينونة .. وقت المجازاة ..

 دي ايات الرب بيسقط فيها قضاء على نينوى نتيجة شرورها الكثيرة .. فها يتم تدميرها تمام ..

الرب امين تجاه الملتصقين بيه .. مش ها ينفع يكون عنده معرفة للخطر و ما يكونش بيسعى انه يوجههم .. لكن الناس بيروحوا ورا قلبهم .. و بيرفضوا يسمعوا الرب علشان ما يقولش لهم لا .. فبيروحوا و بيعانوا .. و لأنهم مش عايزين يشيلوا اي مسئولية بيرجعوا يلوموا الرب انه سابهم .. !!

 تنفصل او تضع حدود امام الرب عن هذه العلاقات .. و تتوقف عن اي رغبة في الانتقام  .. تصوم و تطلب بتوبة صادقة عدالة الرب و مراحمه  و الرب عنده تعويضاته بطرق مختلفة