" يا ترى انا بعمل اعمال الرب و لا بعمل اعمال الشياطين ؟! " ده سؤال ممتاز و معتقدش ليه اجابه ، و اي اجابه هتكون ليها مبررات كتيره و علاقه بمشاعر الشخص نفسه، كنت بسال نفسي ، هل فعل أي عمل باسم الرب يسوع ينفع الرب يقدسه حتي لو وراه نقص و دوافع غلط لمحدوديتنا و بشريتنا؟

 هو فعلاً سؤال صعب جداً لكني بسأله علشان اخضع للروح والحق اكتر .. و مع ذلك ممكن مرات نكتشف بعد وقت من الخضوع ان فيه عمق اكتر و ان اللي فات ما كانش كله للرب .. 


اعتقد حياتنا مع الرب هي رحلة اكتشاف الحقيقية اللي جواه هو .. و كل عمق ها نكتشف ان كان فيه جزء من الزيف و الذات موجودين   .. 


ايوة اكيد الرب رغم رؤيته للحقيقة كاملة .. لكنه بيقدس اعمال كتير و بيشاركنا في مجده  .. و هو عارف اننا في رحلة تنقية و تقديس .. 


لكن اكيد فيه اشخاص فعلاً مش طالبينه نهائيا من قلوبهم  .. و هؤلاء هو لا يقدس أعمالهم حتى لو شكلها الخارجي منتمي له ..

تعليقات

المقالات الشائعة في هذه الصفحة ..

ممكن اعرف ازاى اشوف رؤى واحلام ؟

I don't know why I'm always sad and stressed??انا مش عارفة انا ليه دايماً حزينة ومضغوطة ؟!!

اخي محب عايزة اسأل عن لون بالكتاب ..لون الفضي بيرمز لأيه في الكتاب المقدس وهل بيجوز يكون لون راية لما يكون وقت تسبيح يُحمل ويرفع بوقت العبادة . ؟؟.

سؤال لو سمحت اخي : انا بعرف و بآمن ان التجربة من الشرير وليست من الله حتى بآمن انه صالح جدا وانه لايسمح بالشر او بالتجربة كما يقال لكن مامعنى الموجود في ايوب 1+ 2 بسماح الله للشيطان بتجربة ايوب ولكن تحت سلطانه ومامعنى الآية " انك هيجتني عليه لاهلكه من غير داع" ؟ كتير بينحط اشارات استفهام براسي وقت بقرا هالآيات. بتمنى يكون عندك الوقت لتجاوبني والرب يحفظك.

عايز اسئل سؤال مهم جدا ممكن مع كل التنباءات الروحية بقوة وسلطان الروح القدس وحدت نفسي وغيري كثيييييييييييرين جدا لن يتم شئ علي ارض الواقع فى حياتنا وبداءات التسؤالات تطرح نفسها من عدم تدخل او تغير فى واقع واني ابن الرب واؤمن بقوة سلطان الرب ولكن الواقع مختلف تمام اكاد ان ابداء فى ظن نفسي فى اشياء وارجع عنها واخضع للرب وانادى علي الرب بكلمتة واسئل اين الرب فى كل هذا بعيدااااااااااااااااااااااا عن كل صلي او تنباءات بالروح وانا اعلن ان مصدق الروح القدس وهذا ايماني لا ريب فية ولكن اين واين واين ممكن الاجابة تبعد عن الوعظ والفلسفة وتنباءات ممكن حد يقولي واقع حقيقي فى حياتنا