اه انا شايف نفس الرأي .. المصالحة اختيار .. لاني مستحيل ارجع اوصل علاقات لشخص مصمم يفضل يجرحني .. الا لو الرب عطاني قوة و دعوة من اجل شفاءه للشخص ده ..
اسألة قيمة جداً .. لكن يصعب الاجابة عليها في سطور .. السحر او اي آلة للظلام .. تعمل بنشاط و بشكل دائم على كل البشر . التواجد في محضر الرب و التوبة و الصوم و العبادة يكسرون العدو .. لان روح الرب يتحرك فيهم في القلب الصادق .. الرب يحب الجميع لكن هناك ارضي ظلام و ازمنة شر .. و ربما في داخلهم تم ابتلاع الكثيرين .. لكن عدالة الرب و تعويضاته ابدية و تنتظر الجميع ..
سؤال خطير جدا و اجابته صعبة اوي .. التمييز الروحي مسئولية الجميع .. الرائي و المُستقبل .. و الخداع وارد ان يهاجم اي شخص مهما كانت قامته في لحظة لم يخضع فيها للروح ..
اه بشك .. نتيجة كثرة الحروب في الواقع لدرجة بتخليني اقول هي مواعيد الرب راحت فين ؟ اعتقد ده بيصيب الجميع .. داود خاف انه في يوم يتقتل بإيد شاول .. و موسى قال فين يارب الاكل ده لا السمك و لا حيوان البرية يكفي .. و ايليا قال خد نفسي انا مش افضل من ابائي لانه كان خايف ان ايزابل تمسكه و تعذبه ..
نبوات الامم متعدد الابعاد و بتتحقق بشكل جزئي في ازمنة مختلفة او بشكل كلي في ازمنة دينونة الرب في كل العصور .. و صعب حسم الإجابة على السؤال ده .. لانه قرار سيادي خاص بالرب لا يعلم احد متى و كيف ومدة اتمامه .. لكن اللي اعرفه ان الامناء يجتذبون دائماً مراحم الرب و عفوه ..
تألم المسيح .. و مع ذلك منحنا الراحة .. فالمنح ممتع لكني اعتقد ان ده مستوى مفتوح للي اختاروه و الرب مش ها ياخد حد غير قادر و يعمل معاه كدة في النهاية الرب إله و الدخول معاه للعمق ممتع و فيه امور تفوق نمط البشر العادي لكن برضه اكيد في امور بنختار المسير فيها معاه و احنا عارفين اننا ها نتألم و قد يكون ده احد صورها فعلا انا اختبرت اني اعمل كدة و ده مؤلم و فيه صراع جوة كيانك لكن فيه تعويضات و شفاء من الرب بأشكال كتير في حياتك تقريبا هو بوابة للبركة الرب له كل الصلاحيات يعني ممكن بشفي بمشرط او بمنظار جراحي او ب كي او بليزر او بأي حاجة مادمت قبلت يشتغل فيك هو حر على حسب نوع مرضك و دي قصته هو في النهاية هو صالح و لذلك انا واثق فيه و اللي مش عاجبه يروح لأي جرّاح تاني هو فاهم و لذلك انا ها كمل معاه
ظلف ده جزء في الذبيحة ممكن ما يكونش هام و بيترمى عادي .. لكن حتى الجزء ده . هام عند الرب .. و مش ها يسيبه في ارض العبودية لفرعون .. لكن لا كل الشعب و كل ما لهم سيخرج ..
اعتقد ان الواجب بيرتكز و بيتغذى على المحبة .. اذا الام ما كانتش بتحب اولادها لن تتمكن من رعايتهم كأمر واجب .. و لذلك اعمال رعاية الرب للانسان و الكون منشآها محبته الخالصة لكل مصنوعاته التي وضع فيها سماته .. الرب يختلف عن البشر بشكل فائق لذلك مشاعره و طبيعته يصعب فهمها بشكل كامل و سيظل عجيب و مذهل لنا للابد .. الرب يحب البشر و يكره الشر .. لان الشر و آلهته يدمرون البشر .. و لذلك امر طبيعي اننا نكره الشر و تجسيده و نحب الانسان حتى يخرج من شره ..
سؤال صعب جداً جداً جداً .. بصي طول ما انتي عارفة تاخدي قوة من الرب و مش بتفقدي تواصله الواضح معاكي كملي .. لانه ها يعرف يشفيكي و يقيمك .. لكن ان شعرتي انك بتتشوهي و بتنهاري .. خدي وقفة حتى لو مؤقتة .. لكي تحصلي على تواصل واضح مع الرب و شفاء .. علشان تقدري تكملي من جديد او تقرري اي امر اخر ..
هو فعلاً سؤال صعب جداً لكني بسأله علشان اخضع للروح والحق اكتر .. و مع ذلك ممكن مرات نكتشف بعد وقت من الخضوع ان فيه عمق اكتر و ان اللي فات ما كانش كله للرب .. اعتقد حياتنا مع الرب هي رحلة اكتشاف الحقيقية اللي جواه هو .. و كل عمق ها نكتشف ان كان فيه جزء من الزيف و الذات موجودين .. ايوة اكيد الرب رغم رؤيته للحقيقة كاملة .. لكنه بيقدس اعمال كتير و بيشاركنا في مجده .. و هو عارف اننا في رحلة تنقية و تقديس .. لكن اكيد فيه اشخاص فعلاً مش طالبينه نهائيا من قلوبهم .. و هؤلاء هو لا يقدس أعمالهم حتى لو شكلها الخارجي منتمي له ..
احد المعاني الجميلة للعبارة دي .. ان مجد الرب يكون سبب خير مستمر و ارتواء .. مجد الرب يكون حارس قوي جداً يحمي اضعف نقطة فيك امام الحرب .. و كأنها منطقة سلام و ارتواء رغم شدة المعارك .. مجد الرب يفصل بين خيراتك و اعدائك كما فصل عمود النار بين شعب اسرائيل و عسكر المصريين .. مجد الرب يجعل الثروة تتحرك لك كالملوك التي في قصرها محافل ..
يعني مهما بلغ الشياطين وبنيهم اقصى درجات الخداع و المكائد في الظلام ضدنا .. سيظل الرب يكشفهم بوضوح تام و يعطي حكمة لنا تجعلنا نعبر منتصرين فوق اقصى قوة للعدو ..
مش بقول قول جازم .. لكن ابعاد المشاهد الرؤيا في السفر ده متعددة جداً .. تجعله يشمل تداخل في احداث زمنية سماوية و مشاهد روحية ابدية و مشاهد ارضية في عصره و قبله و بعده و ختام ازمنة الارض .. و لذلك اه في احتمالية كبيرة القتل داخل الحروب الروحية ..
كلامك حقيقي .. لان مرات كتير بيكون الرب بيعمل فينا لتغيرنا و تعويضنا بسبب ضربات هذا الشر .. و ده بيخلي الشر قائم لفترة قدام عيوننا بدون حسم واضح من الرب .. بص اللي اتعلمته مع الرب .. انه نار تفحص اعماقنا قبل ان تكافئنا او تدخلنا لراحته .. يا باخت اللي يتحمل و يصمد امام نار الرب .. لان ناره للشفاء لا للتدمير .. و هو فعلاً ماهر جداً و لا يمكنه ان يخطيء .. في وقته هو ها يرد ردود واضحة و حاسمة على الشر .. لكن كل ما تمكنا من الخضوع له في وقت هذه النار .. كل ما انفتحت امامنا اعماق حكمه و مجده .. اطلب دايما معونته لانه لا يبخل بالمعونة على طالبيه ..
دي نقطة جدل كبير و انا مش بحب اتصنف ضمن فئة .. لان كل رد مرتبط بمدارس .. لكن النبوات دائماً متعددة الابعاد .. بعد روحي امام الرب و سوف يكون .. بعد روحي امام الرب مشروط قد يتحقق على مراحل او دفعة واحدة حسب خضوع البشر .. و قد يكون له صدى او تكرار في المستقبل الروحي او الزمني .. فصعب حسم الرد ..
اعتقد ان ثبات سمات اي شحصية هو ثباتها جوة حضور الرب و رؤيتها الواضحة لدعوتها .. و لان مش كل الناس بينجحوا يثبتوا .. فأكيد سماتهم بتتغير .. مش شرط يبقوا اشرار .. لكن ممكن يبقوا مش مدركين لدعوتنا او مصممين يحبسونا في دعوتهم .. فهنا الرب بيقولها بوضوح لنا .. اخرجوا و اعتزلوا ..
اه ينفع تكملي هتاف لانه احد اسلحة الحرب اللي الرب بينتصر بيها رغم صعوبة المشهد .. و ده حصل في اسوار اريحا .. لكن المهم انه يكون هتاف بسبب صوت الرب الواضح امامك و في اعماقك حتى لو كان عكس الواقع . لان القوة اللي بتسقط السور هي كلمة الرب في اعماقك و ليس صوتك المرتفع .. فلازم تكوني متأكدة انك بتعملي هذا العمل كذبيحة محاطة بنار الروح .. و لو ده مش بيحصل .. لازم تصومي اوقات و تتحدي بمؤمنين لهم عبادة حقيقية حتى لو اونلاين .. و تكملي صلاة بكلمات الرب حتى لو في غرفتك بيقين وصوت مرتفع .. الى ان تتقد نار الروح في اعماقك من جديد .. 🙇🏻♂️📖🔥
عندما تتعطل القدرة على الرؤيا الروحية بوضوح .. !! هل ممكن الشخص اللي بيشوف رؤى او بيسمع الرب يتصاب بالتشويش .. ؟؟!!🤔 الاجابة اه طبعاً ممكن .. والكلام ده يسري عليّ قبل الجميع .. نروح بقى لقصة صموئيل النبي .. صموئيل الاول ١٦ .. !! لانه بقى حزين على شاول .. ان شاول وضعه بقى للاسوء .. قعد فترة مش عارف يخرج من الحزن ده علشان يسمع للرب .. و دي ها سميها فترة الانحصار في تشويش الواقع .. ازاي الرب يختار شاول وشاول يبقى مع الشياطين .. طيب ها ندربه ازاي او ها نعلمه ايه .. او ها وبخه واروح اتواجد جنب منطقة حكمه لغاية لما ربنا يهديه .. طيب ما احاول اقدم ذبائح عنه قدام الرب ؟؟؟!! افكار كتير جوة صموئيل .. خلته في حالة نواح واعياء .. لغاية لما بدأ يخرج برة تشويش الواقع .. ويحزن بشكل مختلف حزن روحي .. يعني بقول للرب جواه وفي صلواته وعبادته ليه يارب كدة ده شاول ابنك واختيارك .. وساعتها بقى .. الرب اتدخل .. وقال لصموئيل كفاية كدة اخرج برة النوح ده وتعالى افتح عيونك واذانك علشان تفرح .. لان وقت شاول خلص .. تعالى اوريك الرجل اللي قلبه حسب قلبي .. !! ولسة للحديث بقية .. 🤔 هل ممكن الشخص اللي كان عنده...
اعتقد انه سؤال اجابته تحتاج الى تمييز الشخص نفسه لتوجهاته و درجة عمق علاقته و شراكته بالرب .. في اشخاص دخلوا لعمق كبير لدرجة انهم مش بيحتاجوا يطلبوا حاجة من الرب لان مشاعرهم و طلباتهم هي جزء عادي جداً من علاقتهم مع الرب .. زي ما المخ بيحرك بسهولة الايد تجيب اقل لمجرد ان المعدة محتاجة .. كمان عمق علاقتنا بالرب بتخلينا نشوف بوضوح دوافع اي طلبة او توجه .. لكن مش كل الناس قبلوا يدخلوا للعمق ده .. لانهم مخبيين ( مجازاً) حاجات كتير مش عايزين الرب يشاركهم في فحصها ..
بيعمل كدة مع الخاضعين اللي بيملاهم بقوته و بيملى احداث حياتهم بحكمه العادل .. و مع ذلك في اوقات بتبقى الحرب شديدة و بنكمل صلوات و صوم لوقت مش قليل .. لغاية لما بنشوف ايد الرب الواضحة ..
الحقيقة انا اختبرت مع الرب ان الايمان برة المنطق ... لكن مرات الرب بيضع فينا قوة و امكانيات تجعلنا قادرون على الاجتياز بنجاح داخل المنطق .. و الرب له آلاف الطرق
ده اسوء جزء في الحرب .. الحل الوحيد قضاء وقت اعمق مع الرب .. لان معرفة الرب هي الحق الوحيد اللي بيكشف الكذب .. و الكذب مهما كان قوي و واقعي فهو ضعيف امام الحق ..
انا مش بدعي على اعدائي .. انا بعلن قضاء إلهي و عدالته اللي بترافقني .. و الرب قاضي عادل مش بيسمع لي ولا لأي حد و خلاص . لكنه بيقيم قضاؤه من الازل للابد .. و انا مش بعلن كدة تجاه اشخاص عاديين لكن تجاه اشخاص هم آلات للشرير وتجاه الظلمة هذا اعلان حق يملىء كل الكتاب المقدس .. توجد دينونة للرب على اعمال ابلیس و اعلنها المسيح وتعلنها كائنات سماوية و ارواح قديسين و سنعلنها معهم ! .. للابد
الاطفال هدف واضح للعدو لانهم ممكن يطلعوا اسوء من كدة بكتير .. لكن الام او الاب لو وقف من اجلهم أمام الرب و ضحى بألم و بإيمان .. ها يشوف عجائب الرب فيهم و ها يرى مجد ينسيه المشقة .. الرب يرى و يجازي بعدل جداً ..
تنتهي بعد ما باقت عهد زواج و فيه اطفال .. !! تحدي صعب .. اعتقد هو بيفوق الناس علشان يلجاوا له و يبدأ يدخل بقوته لإصلاح امور كتير .. و مع ذلك كل شخص له ايمانه و خضوعه.. و كل قصة لها تفاصيل كتير .. فلا يمكننا تعميم قاعدة ..
الرب إله امانة و بيحافظ على العهود .. و لذلك ينفع يعطيهم معونة وقوة هائلة للاستمرار والنجاح .. حتى لو شريكهم بيعطلهم .. اه ده ألم مستمر لفترة طويلة .. لكن الرب بيعطيهم مجد منه فائق نتيجة ان ألمهم بقى ذبيحة أمام الرب .. يعني بقوا مكملين لأجل مخافة الرب في قلوبهم .. و في مرات الرب بيطلق معجزات بتغير الجميع .. و في ناس ما استحملوش يكملوا .. و اتجهوا للفصل .. الرب يفتقد الكل .. في ألم اكيد في الارض .. لان خداع الحية ادخل كثيرين في ضيق .. الرب يفتدي من يلجأون إليه ..
بتغير كتييير اوي اوي اوي و بشكل معجزي .. لكن للاسف ده احيانا بياخد وقت .. و بنتألم كثيراً .. و طوبي لمن يثبت الى المنتهى ليرى يد الرب تصنع من الخراب مجد هائل ..
و انا خاضع للروح بشوف عادي في اعماق روحي بوضوح حتى و انا مفتوح العينين .. و ده مش معيار .. لان الرب عنده عشرات الطرق من الحصار الروحي في النوم واليقظة .. و في اي وقت ..
لو الشخص بيخضع للرب وبيقعد قدام الحق .. الرب ها يشكله بسرعة و الروح ها يجهز له اوقات يكبر حتى لو لسة دوره بسيط جوة الخدمة .. لان كلنا الرب اشتغل فينا و حرر اجزء من عمرنا و احنا بنخدمه .. لا يوجد احد لا يحتاج للشفاء .. الشفاء رحلة حياة ..
معاكي حق ده تحدي صعب جداً بيقابل مؤمنين و مؤمنات كتير اوي .. في اوقات بنشوف خلل رهيب او مرض .. و دورنا بيكون استمرارية الوقوف امام الرب من اجل شفاءهم .. ده دور في الخفاء ممكن يستمر ايام او شهور او سنين .. لان قوة الرب بتغير و تفتح ثغرات كتيرة قي حياة الأشخاص دول علشان تخرج بيهم برة قبضة الموت .. و في اوقات تانية ها نميز في ان الرب فتح لنا باب لأعماقهم و وقتها ها نقول كلام من الرب لهم ها يقلب و يهدم كل ما بناه ابليس لسنين من حصون .. المهم نثبت امام الرب من اجلهم ..الرب يرى و يخرج انوار تحكم على الظلمة وتسحق سلطانها ..
اكيد كان النحاس في وقتهم ضئيل القيمة .. و مش بيتصنع منه اي تمثال لإله .. ف موسى قصد يتمم قول الرب علشان يقولهم انها لا تستحق تكريم و انها وسيلة .. لكي لا يشيع بينهم انها صورة تجسيدية للرب .. او ان إله اخر توسط في نجاتهم .. لان التوسط و التسلسل كان متواجد جوة عقيدة و آلهة المصريين ..
كلام الرب يصاحبه سلامه و سلطانه و عجائبه .. نسيمه و اجواءه .. صدق الرب و انتظره .. لانه يظهر نفسه لطالبيه .. و يؤكد هويته لمنتظريه .. لا ينكر نفسه .. لو ده بيحصل معاك .. يبقى كمل مع صوت الرب و صدقه ..
منطقة الدينونة دي جوة كيان الرب .. و هو كامل دائما و لذلك لن يخطيء في قضاءه و حكمه للابد .. فكل شخص له شكل حياته و الرب يفحص الكل .. لكن اللي فعلا طالبين الرب .. هو بيعرف يظهر لهم ذاته لانه امين تجاه طالبيه .. اما اللي طالبين مصالحهم او جو اجتماعي او اي شيء اخر .. حتى لو افتقدهم بمراحمه .. مش ها يصدقوه ..
مش شرط انك تسمعي صوت الرب بشكل واضح في اذنك او قلبك .. و مش دايماً بيكلمني كدة .. لكنه بيعرف يكلمني بشكل واضح جداً في كلمته كل يوم و في اوقات الصلاة لوحدي .. او في اوقات العبادة وسط جماعة الرب .. و بيوصل في اعماقي مشاعره بشكل واضح .. تجاه احداث او اشخاص او افعال او قرارات .. الرغبة الدائمة عندي اني اكمل المسير معاه .. هي السبب ان حواسي مفتوحة دايما و بتعرف هو مشاعره ايه .. و كمان ممن تاخدي اوقات صوم بسيط عدد ساعات بسيطة انتي فيهم منشغلة بالرب و ليس بأي شيء اخر .. و انا ها صلي علشانك برضه ..
سفر الرؤيا نبوي ابعاده متعددة شملت زمن كتابة الرؤيا .. و شملت حقبات تاريخية كتير رمزت لها الرؤيا .. و هي رؤى معقدة التركيب .. شملت اجزاء و امور زمنية و امور رمزية و اسرار سماوية و امور تم منع الكاتب من سردها .. فمش بحكم من خلاله على زمن محدد .. لكنه بيفتح العيون وبيجهز كيان الخاضعين و بيوصلهم بالسماء والملكوت فيصيروا فعالين في دورهم الحالي ..
بصراحة اجابة السؤال مش محسومة بالنسبة لي للاخر .. لكن الرب عادل وصالح تحت اي ظرف نفهمه او ما نفهمهوش .. و استخدم الكل لفتح عيون ايوب للدخول لعمق اكبر .. ف مش مهم مشكلته فين ..
هي باقت ملتصقة بالرب بسبب ثقتها في كلمته لان الكتاب قال انها بالايمان اخدت قدرة .. فالرب امين و افتقدها رغم ضعف ادراكها .. لكنها انسانة مميزة و اكملت بالايمان كزوجها فنالت نصيبها .. في الميراث الالهي ..
حاضر اكيد ها كمل في الجزء ده لكني متأكد ان الرب بيميز بوضوح العناد المتعمد .. و العناد نتيجة الجهل بصلاح الرب او نقص المعرفة به .. لكن مؤكد العناد بيخسرنا اعمال صالحة الرب بيباركنا في مسارها ..
لو الشخص فعلا خاضع تماما للرب .. مش ها تلحق تدخل له .. و الرب ها ييقظ روحه .. و ها ينفصل عن اي علاقات شريرة .. و اذا الشخص مش خاضع تماما للرب .. ها تدخل العلاقات دي لأجزاء لسة ما خضعتش للرب .. و ها تسبب ضرر له .. و دي سمة العالم الروحي .. توجد حرب على الساكنين على الارض .. و الكتاب المقدس عرض بشكل واضح .. انبياء كذبة و سحرة و حاسدين .. و معلمين كذبة و ذئاب خاطفة .. و زانية على الطريق و امرأة اجنبية.. بني قورح وبلعام و ايزابل و نمرود و اخيتوفل .. و عشرات النماذج ..
قصتك حقيقي بتعبر عن عشرات المشاكل اللي بتوصل لي .. خليني اقول ان دور كل من يؤمن بخلاص المسيح .. انه يكون نور في العالم .. مجرد كونك نور يعني واقفة قي موقعك الروحي امام الرب بتعلني رفضك للظلام و بتصلي ان الرب يطلقهم و يفصل بينهم وبين تأثيرات الشرير .. ده في حد ذاته بيرفع قضيتهم امام الرب و الرب لا يتراجع ابداً .. و هو شغال سواء شايفة عكس كدة او تغيير او سكون .. لكن الحرب شديدة جداً جداً جداً .. بتحتاج صوم و اعلان للحق بكلمة الرب .. و لازم يبقى ليكي شركاء من مؤمنين حقيقيين علشان يجتمعوا في الروح لطلب حرية الرب .. و دايما لازم الرب بيستجيب حتى لو بعد وقت ..
ها تاخد اوقات صوم بسيط امام الرب من اجل هذا الامر و صلاة اكثر من مرة .. و الرب ها يديلك آيات تصلي بيها صلوات محددة .. و احيانا صلوات بالروح .. و ها تعلن حماية الرب عليك وعلى ما لك من اي ظلمة فيه .. و ان الرب يفصل بشكل ... روحي و نتيجة ده ها تظهر قدامك بوضوح خلال الزمن القادم ...
لا دي كذبة بيكذب بيها ابليس على الناس علشان ييأسوا ويقولوا الرب ما كانش مختارنا ... لا ... الرب خلقهم كلهم و دعوته لهم كلهم .. و دعاهم كلهم في المسيح لحياة للابد .. اللي يقبل عمل المسيح ها يكون للابد مع الرب ..
احيانا بنتألم من اجل اسمه نتيجة حروب روحية متوجهة علينا على ارواحنا و نفوسنا و اجسادنا او امورنا المادية او علاقاتنا .. لكننا نتألم لسبب واضح امام العدو .. و هو .. قلبنا الملتصق بالرب ..
اوقات يقودها الروح القدس من خلال اناس مكرسين خاضعين له وسط جماعة تتبع نهج التنقية والتقديس المستمر حتى لو بيتعثروا في العالم .. لكنهم بيجتهدوا ان يقفوا بتوبة حقيقية وقلوب صادقة .. و هذه العبادة ليست نموذج متكرر روتيني .. لكنها حارة بالروح حتى لو كررت الكلمات ..
الايات اللي قبل الاية دي بتتكلم عن بركات الرب للامناء اللي فعلاً صومهم وحياتهم بترضي الرب .. و في تعويضات عند الرب بلا عدد منها انبات صحتهم .. يعني مش بيسبهم يموتوا في ألم مستمر .. دي احد عطاياه و ده اختياره هو كإله ..
اه ينفع جداً طول ما قلبي ثابت قدام الرب و المعطلات قائمة .. لكن ده الى حين .. و الرب بيكسر بعد كدة كل معطل .. و بيقدر يملى الروح بقوة هائلة .. لغاية لما بيوفر وقت وظروف وبتبقى تعويضات سريعة و حاسمة ..
في حاجات كتيرة احنا اصلا مش بنلحق ندرك وجودها و الرب بيحسمها و بينهيها بنفسه لانه اب و راعي .. لكن في احداث تانية بيكون اختيار الاغلبية لان الناس احبوا الظلمة و اختاروا إله شرير و مدمر ليدمر العالم و هو الشيطان .. وقتها ده دور المؤمنين ينوبوا عن بلادهم و اسرهم .. و يقفوا يعلنوا اختيارهم هما كمان للرب كإله يهزم ظلم الشياطين .. في احداث لازم دورنا وفعل ارادتنا .. الرب بيصنع ابطال شركاء حرب .. مش اطفال ضعيفة و بس ..
زمان كان اوضح معيار للملكية المطلقة او المسئولية في تطبيق القانون كانت بالحل والربط .. يعني اللي يربط على حزم القمح في المخزن هو مالك المحصول اي صاحبه .. رابط الفرس هو قائده .. رابط الاصفاد هو مطبق القانون .. و العكس من يحل هو المسئول المطلق و هو الذي ربط او اغلق .. و لذلك كلام المسيح بشكل مباشر .. يعود على اتاحت سلطانه المطلق الى المؤمنين الخاضعين .. فما سيعلنونه من سلطانه على الارض سواء بالشفاء او بالتحرير او بإدانة اعمال الظلام او بأي عمل عجيب من سلطانه السماوي .. سيتم بشكل واضح فيهم و من خلالهم .. لانهم يملكون فيه كل ما له .. و هو له كل شيء ..
التعامل مع الرب مختلف عن التعامل مع البشر .. فهو لا يقيس بمفاهيم البشر من حيث العدد .. بل في مواقف يظهر قوته بشكل فائق في فرد واحد لتبكيت جماعة كاملة او بلد كاملة .. كما فعل مع ايليا او بولس او كما اظهر المسيح نفسه .. فإيماني ان الرب يجتذبه القلب لا العدد .. القلب هو المفهوم الابدي .. لكن العدد هو مفهوم احصاء القابل للفناء .. اسف ان كلامي يبان مختلف .. بس اكيد ها يوصل لك قصدي ..
يكمل مشواره مع الرب في خضوع وطلب مستمر و توجه ثابت للغفران .. و ده مش معناه رجوع كل العلاقات زي ما كانت بالذات لو الاذى لسة موجود .. جلوس مع كلمة الرب و صوم كل فترة من اجل الجزء ده .. و الرب لا يتغافل ابداً عن طلبة من قلب صادق ..
انا اتعلمت حاجة من زمان .. كل ما عرفت الرب بإختبار حقيقي في نقط ضعفك كل ما باقيت اقوى و رفضت بسهولة حاجات كتير .. من حق طبعاً كل شخص يقضي وقته بالطريقة المتناسبة معه .. و فيه مسلسلات و افلام بتناقش قضايا هامة او احداث تاريخية و بتضيف للمتابعين .. لكن الشحص يكون واعي لما يسمع .. لان دائما يصل ليك هدف أعمق او انطباع خاطىء او طريقة حياة تفصلك عن الرب .. و بأكد على ان العمل اصلا ما كانش بيتقدم لهدف مجد الرب .. و لذلك هو مش بيبني و لا ها يبني في علاقة مع الرب .. هو بيضيف للذهن .. لكن المهم ما اسمحش انه يضيف اذى وقيود او ارواح او اسحار وتعاويذ .. للاسف فيه خامات شريرة كتير ..
يعقوب خادع ابوه لانه لم يكن قد اختبر كيف يمكن للرب ان يكرمه بدون خداع .. كان معرفته بالرب غير عميقة .. لكن في البرية ثم عند لابان .. اكتشف جزء من عمق تعويضات الرب و اكتسب الايمان ليبني ثروة رغم خداع لابان .. اما لابان فهو مخادع غير ملتصق بالرب بل بالاوثان .. لذلك لم يتغير .. و وجب انفصال يعقوب عنه بالارض والعهد .. في النهاية الرب يعمل وسط الالم ليصنع ابطاله ..
الاشرار في العالم هم أداة فعالة للشيطان لزيادة تشويه و تدمير الكثيرين .. اما الخاضعين فهم اداة الرب للشفاء .. من خلال افعالهم كلماتهم مشاعرهم ردود افعالهم و غفرانهم للمتشوهين .. لكن ده مؤلم جداً لان ابليس بيشحنهم بالتدمير لنا كل فترة .. لكن الرب بيقيمنا لاننا بنعمل اعماله .. كملوا لمجد الرب .. الامناء يحصدون العجائب .. 🙇🏻♂️💥
اقبل بشكل واضح افتداء المسيح لكامل حياتك .. و أعلن امام الرب انك ملتزم بكلمة الرب و نهج المسيح .. و صوم و صلي .. و إلتصق بمجموعة مؤمنين بيعبدوا الرب بخضوع للروح .. إلتصاقك بالرب ها يهزمهم دايما .. لغاية لما ينتهي وقت الحرب ..
معظم اطباق ابليس .. بتسبب الغثيان .. يعني تشعري ان مشاعرك في ارتباك شديد و ألم غير مفهوم .. لان حصار روح الرب لنا بيكون مختلف حتى لو بيعصرنا .. كمان اطباقه بتخليكي تنعزلي بوضوح عن مقابلة الرب في الجزء اللي اكلتي فيه .. سواء علاقات خطأ او انتماء خطأ او مسار او شغل او ارتباط او او او .. اطباق ابليس تتجهي لها بإدمان و استعباد و قهر .. بدون حتى ان تدركي تفسير هذا .. وهي تخالف كلمة الرب بشكل ضمني او علني أحياناً .. و في ناس بتسمع اصوات او افكار بتقهرهم و مش بيعرفوا يقاوموها .. اطباق ابليس بلا عدد .. لكن إلتصاقك بالرب و كلمته ها يخليكي تميزي سمها من قبل ما تاكلي .. و ها تشوفي يد العدو القبيحة حتى لو ملفوفة بحرير ..
كل سلطان للظلم الرب بيسحقه من حوالينا كل ما احنا خاضعين له ... و ده مش معناه تدمير الاعداء لكن احيانا شفاءهم معجزي او فصل تأثيراتهم على شخصيتنا و اتجاه و احداث حياتنا حتى لو كانوا لسة موجودين عن قرب ..
بوست اهرب لحياتك .. حد سألني السؤال ده .. و هو سؤال هام جداً جداً جداً 👇 معلش ممكن توضح اكتر ؟ حتي لو الخسائر دي فادحه في محيط الاسره و انفصال الازواج؟ امتي تهرب و امتي تتمسك و تتوقع خلاص الرب للاسره اللي فيها طرف بيستنزف طرف؟ 🤔🤔 و دي اجابتي .. و هي جزء بسيط اوي من الموضوع ده لكنها ممكن تساعدنا نفكر بطريقة مختلفة .. 👇👇👇👇 سؤال صعب الرد عليه .. لان كل قصة لها احداث كتيييرة اوي .. و كل طرف بيشوفها بشكل مختلف قد يكون صحيح او غير صحيح و مبالغ فيه .. و ابليس بيعمل تعتيم رهيب حتى على اللي بيحاولوا يساعدوا من برة بمشورة .. كمان ايمان كل شخص مختلف .. في نساء اخدت امواتهن بقيامة .. يعني فضلوا واقفين في مكانهم لغاية لما الرب عمل معجزة .. صعب احكم .. لكن التمسك بكلمة الرب و الصوم و الصلاة و التواجد ضمن جماعة مؤمنين حقيقيين عابدين بالروح و لهم تمييز .. قد يساعد في تراجع تأثير ظلمة العدو .. وربما في اكتمال معجزة الشفاء .. الرب يبني و لا يهدم .. و لكنه لا يقبل الظلمة و يفصل .. ولذلك لازم الخضوع للرب علشان نضمن نتائج بدون تسرع .. و تحت سلطان الرب لا سلطان اب...
اقيّم وضعهم بالنسبة لي كل فترة .. و افهمهم اني لي حدود و بساعدهم على قدر طاقتي .. و لو تطلب الامر ها وضح لهم اني شايف استغلالهم و مش ها قدر اعمل اكتر من حدودي .. كملي صلاة من اجله وصومي .. و اطلبي كمان بشكل مستمر معونة الرب و شفاءه ليكي .. لان العدو للاسف مش بيسكت على شفاء الناس .. و بيخرج من خلالهم اكبر ضرر للي عازين لهم الشفاء ..
لا توجد حتمية لان الحياة الابدية لابد اختيار من إرادة الشخص الحرة .. لكن صلاتنا و صومنا من اجل عمل الرب في حياته .. بيضعف سلطان الشرير .. و بيزود فرصة خضوعه لمراحم الرب المستمرة ..
الشياطين ترتعب من الرب وتقشعر .. لذا هم يعلموا جيداً انه لا حدود لقوته وسلطانه .. وصرخوا للمسيح ان لا يرسلهم الى الهلاك قبل الوقت .. وفي كل مرة يحاولون الوصول الى شخص في نطاق ملكوت الرب الروحي مثل ايوب .. يعرفون جيداً انهم لا يستطيعون بدون اعتماد و موافقة من الرب الاله .. حربهم القائمة والاخيرة .. هي حرب للملك على شعوب و امم قابلة للاهلاك تحت سلطانهم .. لكنهم علموا ان اماكنهم في سماء الرب لم تعد لهم .. لقد علموا انهم انهزموا امامه للابد .. و ربما التشوه في اعناقهم في الظلام خارج محضر الرب الاله .. هو العامل الاساسي لجعلهم دائماً في طمع للحرب و الانتصار .. لكن نهايتهم محتومة امام الرب بلا رجعة .. فالرب إله و هم مخلوقات يبتلعهم هلاكهم .. شكراً على السؤال الممتع .. 🙏
الحقيقة هو الرب مش سايب ابليس حر طليق .. لكن ابليس حالياً في شكل من اشكال دينونة الرب .. لانه فقد موقعه السماوي المميز حيث انوار مجد الرب .. و اصبح يسكن في ظلامه مع الساقطين مثله .. يبتلعهم هلاك و حقد مدمر بلا نهاية .. و ده جزء بسيط من الدينونة لان ها يتم تقييده وحبسه لوقت طويل امام سلطان الرب في ملائكته .. و عندما يخرج لن تحيطه الا جهالته .. ليصنع حرب ضد المسيح وقديسيه مرة اخرى .. و أيضاً سيسحقه الرب للابد في بحيرة النار والكبريت للابد .. و الحدود متواجدة دائماً سواء كنت تراها او لا تراها .. لان عدم وجود حدود سيعني ان ابليس يفترس حياتك و يدمرها بأبشع الطرق لانه كائن رهيب في تشوهه و قدرته على الاصابة بشكل مهلك للكائنات والكون .. من حق كل شخص البحث .. و لكن بخضوع امام الرب لكي يصل الى نور واضح يقوده الى طريق الخلاص .. لكني اكد في لغتك و رد فعلك تذمر على سيادة الرب و تشكيك ضمني في صلاحه .. ونصيحتي ان تعرفه بشكل اكبر لانه مختلف عن الوصف الذي في سؤالك .. اعرفه من خلال كلمته و العلاقة معه .. فهو لا يمنع نفسه عن طالبيه بخضوع .. و لا ...
الرب امين تجاه الامناء .. و لذلك سنذكره بعمله تجاه البلد دائما .. ان صلواتنا تسبب تلف لإبليس .. و الام لا تترك طفلها اذا اصابه سخونة في جسده .. بل تجلس وتقدم الحب والرعاية و لذلك هو يعيش .. النور والملح ..
اصلي و اصوم .. و كل فترة الرب ها يفتح عشرات الطرق بيني وبينهم في الروح .. انهم يلجأوا و يسمعوا .. وقتها ها يعرف الرب يوصل لأعماقهم .. المهم لا اتوقف ابداً عن طلب الرب من اجلهم ..
ها رد بطريقة غريبة شوية ومش عارف ليه .. قد تكون متناسبة مع حضرتك .. العدالة مفهوم يحركه الرب ولذلك هو خارج الزمن و لا يخضع لقياس التغيير .. او التأخر .. ولذلك حسم القصة خلص امام الرب .. ينقصنا رؤيته فقط في واقعنا المقاس زمنيا ..
المسيح كان قمة التسامح لكنه كان قمة التمييز .. ولذلك عرف يشوف حقايق .. التسامح لو ها يعمي الشخص .. يبقى سلب وقهر .. و لو خضعنا امام الرب ها نبكي من اجلهم زي المسيح برضه .. و ممكن نضحي من اجلهم حتى لو كانوا بيتفوا على وجهنا .. لان ده المسيح .. التمييز في الروح لا يوقف التضرعات .. الروح لا يناقد نفسه ..
المسحة هي سبب نجاح الجسد الحي .. لانه حي بسبب روح الرب فيه .. سيؤيده الرب بوضوح .. و لن يقبل إليه الا من طلبوا الرب بخضوع وسط ظلامهم .. اما من طلبوا مجد انفسهم للابد فهم لن يفهموا وسيهلكون بخطيتهم ..
طول ما انتي خاضعة للرب و بتقري في كلمته و تمتلىء اعماقك بروحه .. لازم ها يكون الروح بيطبع فيكي ملامح الرب و بيغير في شكلك وهويتك .. و كل اعلان من الروح بيقرب بينا اكتر لأعماق الرب و دي كأنها ترقية من الملك .. بيمد ايده و يشدنا لعمق اكبر .. هو طبع من صفاته في كائنات السماء و مازال بيطبع فينا هنا على الارض .. كملي وصومي و اعلني دايما انك خاصة بالرب .. و ده لا يتعارض مع مسار الحياة اللي الرب خلقنا فيها سواء شغل او تعليم او ارتباط .. التكريس يعني اكون بشكل واضح عارف انا لمين .. انا للرب ..
لما تكون الكنيسة خاضعة تماماً للرب و داخل مشيئته بشكل واضح في كل التفاصيل و متكونة من كمؤمنين خاضعين للروح والحق دون محاباة .. ستتحقق هذه الكلمات .. و على الارجح ها تكون تشريعات روحية تشمل خلاص الناس و ازمنة اعلان لمجد الرب اكتر من كونها زمنية ..
بصي هو كمان بيحيرني .. لكني اكتشفت ان الرب بيخاطبهم بأمور عميقة جدا جوة اي حق بيسمعوه حتى لو مش بيعرفوا يقروا .. و عندهم تمییز واضح من الرب .. وحافظين وفاهمين .. اعتقد الرب مش بيفشل في التعامل مع اي درجة من درجات .. البساطة
الايات دي على الرعاية و العناية الالهية .. لن يتركنا للموت والهلاك .. و لا تتعارض مع استخدامه للالام التي يسببها العالم ونظامه الشرير وبنيه .. في صنعنا على صورته وجعل حياتنا الارضية والابدية افضل ..
الرب وضع كل امكانياته فينا ومن اجلنا .. و ده يحسم القصة بهزيمة ابليس امام المسيح الحي داخلنا .. لكنه في العالم حيث الساكنين في الظلام هو إلههم .. الملحدين في وجهة نظري بيزيدوا لانهم عايزين إله يخلص قصتهم بدون لا ايمان بيه ولا جهاد معاه و لا انتظار ولا تفاعل و لا علاقة .. هما عايزينه ينفذ احلامهم بقوة وبسرعة .. و دول يعتبروا شريك عصبي و اناني .. و لازم الرب يتأكد ان شركاءه على صورته احبوه وهو متألم و عاشوا معه وهو منتصر ..
مين قال انه مش قادر عليه ؟ لا هو قادر جداً لكنه له فكر ابعد من افكارنا ملايين المرات و عنده خطة مش لحياتنا بس ده للابد كله .. لكني شايف انه مصمم يترك حرية الاختيار للجميع حتى النهاية .. لانه عايز شركاء ابدية مش آلات متبرمجة تقوله انت عظيم .. !!
زى ما فى حواس جسدية فيه حواس روحية بس فى العالم الروحى ممكن نوصف الحواس بطريقة الجسد يعنى نقول ابصرت وكأنه كما ترى عين الجسد .. لكن فى الواقع الروحي بتبقى حاجة اكبر من كدة بتبقى ادراك روحى من خلال روح الرب وبتشعر انك جوة الاحداث او الاماكن او المشاهد بالروح وكأنك جوها وبتوصفها وكأنك تراها .. لكنها اكبر من حيز الرؤية العادية مش عارف اوصفلك.. لكن ده اكيد جزء فائق متاح لكل المؤمنين .. ايوة تشبه رؤيا يوحنا لكن ابسط .. لانه هناك كل حواسه اشتغلت مش بس الابصار .. واللي بيتوسط فيها او بياخدنا للحتة دى هو الروح القدس .. عايز اقولك ان الروح القدس يقدر يخلى الروح تدرك وكأنها بكل الحواس الموازية لحواس الجسد لكن ده كما يريد الرب الروح ولمجد الرب مش على كيفنا .. وده متاح للجميع كل من يخضع للرب .. الخضوع و الطاعة دول صاعبين اوى اوى اوى ..
تعرفي يا غالية انا شخصيا متفق معاكي لاني بصنف الكلام اللي من القلب على انه فعل ايماني يحمل قوة واثر .. فهو مازال ضمن الاعمال بالنسبة لي .. كلامك حقيقي جداً في احتياج داىم عند النفس البشرية انها تتغذى غلى الحي والتقدير والانتماء والامان ..و دي زي الكائن لازم تاكل علشان تعيش ..
معاكي طبعا في نقطة ان الشرير بيقتني نتائج شره .. دي فعلا اتكلمت فيها قبل كدة .. هامان دخل في منطقة القضاء الحتمي للرب مش القضاء الزمني نتيجة افعاله .. لانه وضع يده في يد الشيطان لإهلاك شعب الرب .. معاكي حق كل شخص له ايمان مختلف وطبيعي اننا نشعر بضغط وخوف حتى ايليا نفسه اجتاز في كدة .. و المسيح من كثرة الضغط النفسي كان عرقه كقطرات الدم .. لكن الرب يعين الكل .. لانه راعي صالح ..
عامل الوقت هو عامل متغير .. يعني الرب مش عامل مسار إلزامي اجباري و كأنه كورس له عدد ساعات و لازم اكمله علشان احصل على الشهادة .. لكن درجة تغييري و طاعتي وخضوعي هما اللي بيحددوا حصولي على الشهادة .. اي اتمام الجزء ده بنجاح في حياتي من خطة الرب لي .. اي تغير اعماقي لتصبح اكتر انسجاماً مع الرب الذي سأقضي كل الابدية معه .. و على فكرة .. رفضي للخضوع بيخليني يدخل ضمن خطة العدة وهو برضه عنده هدف درجات تشويه رهيبة ونفسه يعملها في اعماقي .. امين نخضع للرب اكتر وهو صالح جداً ولا يخطيء في قراراته وتعاملاته معنا للابد ..
الجزء ده في اسباب كتير .. وصعب يترد عليه بشكل وافي في تعليق .. لكني شايف ان إلتصاقنا بشكل واضح بالرب .. سواء بقراءة كلمته بفهم والصلاة بها او بالتواجد ضمن جسد روحي اي جماعة مؤمنين حقيقية تختبر تغيير مستمر في أعماقها امام الرب و صوم كل فترة بتكريس الوقت للرب .. يساهم في كسر قيود الحزن او نشاط العدو لإتلاف الفرح والسلام الذي مصدره الرب .. و أيضاً يتيح المساحة لروح الرب لقيادتنا للانفصال عن امور محزنة له او التحرك في الاحداث ليقودنا الى ما هو صالح لشفاء نفوسنا ..
اه ينفع اصلي لأي شخص في اي مرحلة من القيود المفروضة عليه او التي لجأ إليها في ضعفه .. و احيانا الروح بيكشف لنا ان دي رغبته التامة .. و بنتوقف عن الصلاة .. لكن ده بيحتاج تمييز مش اي افكار او مشاعر عندنا وخلاص .. لان احيانا العدو بيستخدم الشخص نفسه علشان يجرحنا اكتر علشان نتركه ونسلمه للشياطين .. اه في ناس الصلاة من اجلهم ممكن تجلب حرب علينا لو مهمين جداً لإبليس او عليهم سحر او عرافة .. و ووقتها يا بننتظر امام الرب لغاية لما بيدينا قوة وتأييد واضح .. او بنتحد بجسد بإرشاده من مؤمنين لهم مسحة في هذا الاتجاه ..
في حاجات خاصة عن كدة مش بشارك بيها غير مجموعة او شخص محدد او بتبقى لي .. لكن كل الاعلانات دي لازمة لإقامة شعب وجيش الرب .. لان العدو بيجتهد لإجهاض دعوة وعمل الرب في حياة الكثيرين .. اللي شايف انتشار الموت .. ها يفهم ليه في ضخ حياة بشكل يومي ..
لا في ناس بتموت ناقصة عمر .. عارفة جملة " مات شيخاً وشبعان اياماً " يعني ايامه كاملة من جهة اكرام الرب وخطته .. الجزء اللي بصلي بيه من اية " واكمل عدد ايامك " خروج ٢٣ : ٢٦ .. بتتكلم كمان عن ان السقط عدم اكتمال حياة الطفل داخل الرحم او العقم اللي هو عدم ميلاد الحياة داخل الرحم .. هما جزء من نشاط الموت ( ككيان مظلم وليس كحالة ينتهي إليها كل الاحياء قبل الابدية )
الاعمال البسيطة لو حتى بصنع سلام وبقول صباح الخير لعدوي اللي مش بيرد .. لو بصلي او بصوم من اجل شخص بعيد لو بعمل مكالمة تليفون او بقول كلمات بالايمان .. ابسط الامور بقيادة الرب بتبقى فعالة جدا ..