المشاركات

بس بنكون وصلنا لمرحلة صعبة جدا انهكنا التعب والالم

 امانة الرب ها تعرف تقيمنا لان في مرات بنشعر اننا بنموت .. الرب امانته الى الغمام ..

المشكلة ان الكلام عن يوسف جميل لاننا عارفين نهاية القصة انما لما حاجة بتحصل لنا على ارض الواقع الواحد بيتزعزع وبيبقى ايمانه هش

 اكيد يوسف جات عليه لحظات يأس و اتزعزع إيمانه .. لكن الرب إله امانة و عرف يشوف ايمان يوسف و يكمل لنصرته ..

بنقدر نصلي للأشخاص ماقابلين الخلاص لانهم بمرحلة روحبه اشبه بالميتين من كثر ضربات ابليس المستمرة وهل هذا الشي يسببلي حرب روحيه من شياطينهم ام لا

اه ينفع اصلي لأي شخص في اي مرحلة من القيود المفروضة عليه او التي لجأ إليها في ضعفه ..  و احيانا الروح بيكشف لنا ان دي رغبته التامة .. و بنتوقف عن الصلاة .. لكن ده بيحتاج تمييز مش اي افكار او مشاعر عندنا وخلاص .. لان احيانا العدو بيستخدم الشخص نفسه علشان يجرحنا اكتر علشان نتركه ونسلمه للشياطين ..  اه في ناس الصلاة من اجلهم ممكن تجلب حرب علينا لو مهمين جداً لإبليس او عليهم سحر او عرافة ..  و ووقتها يا بننتظر امام الرب لغاية لما بيدينا قوة وتأييد واضح .. او بنتحد بجسد بإرشاده من مؤمنين لهم مسحة في هذا الاتجاه ..

سؤال اخويا المبارك هى الرؤى والاعلانات اللى ربنا بيخليك تشوفها دى، بيقولك تنشرها للكل كده؟ وكل يوم؟؟ النشر ده بإذن من ربنا ولا بإرادة حضرتك؟

 في حاجات خاصة عن كدة مش بشارك بيها غير مجموعة او شخص محدد او بتبقى لي .. لكن كل الاعلانات دي لازمة لإقامة شعب وجيش الرب .. لان العدو بيجتهد لإجهاض دعوة وعمل الرب في حياة الكثيرين ..  اللي شايف انتشار الموت .. ها يفهم ليه في ضخ حياة بشكل يومي ..

مستغربه من ان ف ارواح موت بتقطع عمر الناس محتاج توضيح اعمق يعني بالبلدي كده زي ما بيقولوا محدش بيموت ناقص عمر

 لا في ناس بتموت ناقصة عمر .. عارفة جملة " مات شيخاً وشبعان اياماً " يعني ايامه كاملة من جهة اكرام الرب وخطته .. الجزء اللي بصلي بيه من اية  " واكمل عدد ايامك " خروج ٢٣ : ٢٦ ..  بتتكلم كمان عن ان السقط عدم اكتمال حياة الطفل داخل الرحم او العقم اللي هو عدم ميلاد الحياة داخل الرحم .. هما جزء من نشاط الموت ( ككيان مظلم وليس كحالة ينتهي إليها كل الاحياء قبل الابدية )

ايه هي الاعمال البسيطه اللي بيقيادة الروح واللي بترعب ابليس ؟

 الاعمال البسيطة لو حتى بصنع سلام وبقول صباح الخير لعدوي اللي مش بيرد .. لو بصلي او بصوم من اجل شخص بعيد لو بعمل مكالمة تليفون او بقول كلمات بالايمان .. ابسط الامور بقيادة الرب بتبقى فعالة جدا ..

عايز اسئل سؤال مهم جدا ممكن مع كل التنباءات الروحية بقوة وسلطان الروح القدس وحدت نفسي وغيري كثيييييييييييرين جدا لن يتم شئ علي ارض الواقع فى حياتنا وبداءات التسؤالات تطرح نفسها من عدم تدخل او تغير فى واقع واني ابن الرب واؤمن بقوة سلطان الرب ولكن الواقع مختلف تمام اكاد ان ابداء فى ظن نفسي فى اشياء وارجع عنها واخضع للرب وانادى علي الرب بكلمتة واسئل اين الرب فى كل هذا بعيدااااااااااااااااااااااا عن كل صلي او تنباءات بالروح وانا اعلن ان مصدق الروح القدس وهذا ايماني لا ريب فية ولكن اين واين واين ممكن الاجابة تبعد عن الوعظ والفلسفة وتنباءات ممكن حد يقولي واقع حقيقي فى حياتنا

اولا .. مصدر التنبؤات مين .. هل اشخاص فعلا خاضعين لروح الرب ولا اشخاص او اجتماعات معتادين يقولوا كلام مستمر اعلانات لكل حد يقابلهم .. و دي بتبقى مصيبة يا عرافة يا لعب على المشاعر ..  ثانياً .. ممكن حضرتك تخطىء في تفسير اللي اتقال ليك .. وتصيغه على امور .. الرب ما اتكلمش عنها ولا ها يعملها ..  ثالثا .. ممكن الرب يتكلم .. وتبقى فيه حرب رهيبة ضدك علشان تبعد وما يتمش الكلام ده ..  رابعا .. ممكن يتم بعد فترة طويلة من استقبالك و ده زمن الرب مش بإختيارك ..  و في اكيد تفاصيل اكثر ..