يعني الرب بنفسه عنده قدرة هائلة و عجائب في اعماقه و هو بنفسه اللي بياخدنا من ضعفنا لما بنخضع امامه و بننتظره .. الى قوته و رحبه .. و وقت ما بيعمل كدة بنميز عجائب و نعمة فائقة في كل ما يحدث معنا ..
روح ايزابل انا بعتبره وصف روحي مش ل روح واحد .. لكن لنظام يتبعه العدو بعدد من الارواح و الاجناد .. لإعاقة فاعلية مسحة و دعوة الرب للامناء .. و اعاقة افاقة الشعب و لجوئهم لإلههم .. و التسبب في نشر ظلم و غي و جوع في الارض ليزداد رقض البشر للرب .. و يعمل على صياغة شكل عبادات متنوعة ملفتة للانتباه تحمل الهوى .. لكي يسير وراءها الشعب .. و اعتقد ده واضح في معظم الازمنة ..
يعني كلمة الرب و مواعيده العامة و الخاصة بتخاطب اشخاص خاضعين له و طالبين يمشوا المسار معاه مش يمشوا مسارهم في راحتهم و اعوجاجهم .. و يلوموا على الرب انه مقصر ..
كل ما ها تعرفي الرب اكتر كل ما ها يزيد الروح القدس ايمانك و ها تقاومي و تنتصري و تسلبي عدوك .. فلما تيأسي .. اجري على كلمة الرب و اقري و صلي و اعرفيه بطرق كتير .. و قتها ها يغسلك من ألمك و ها تزداد قوته في عظامك .. 🙇🏻♂️
السؤال ده عميق و ممتع يا صديقي .. في سفر اللاويين ٢٠ .. يهوه اعلن لموسى عن رغبته في الانفصال بشعبه اسرائيل عن عبث و فساد و بطل نظام الشرير في العالم و شعوبه .. و طالبهم بإنهم يكونوا بينفصلوا عن نظام الشرير و يلتصقوا بنظامه .. فيكونوا قديسين .. و كأنه عايز يقول ان هو مركز القداسة و الملتصقين بهويته و الحكم الخارج منه .. هما دول اللي ها يحيطهم هو بنفسه بنعمته و مراحمه و حمايته .. فها يصيروا قديسين .. بسببه هو وحده .. هو الضامن و الضمان .. 7 فَتَتَقَدَّسُونَ وَتَكُونُونَ قِدِّيسِينَ، لأَنِّي أَنَا الرَّبُّ إِلهُكُمْ. 8 وَتَحْفَظُونَ فَرَائِضِي وَتَعْمَلُونَهَا. أَنَا الرَّبُّ مُقَدِّسُكُمْ. و برضه في رسالة بطرس الرسول الاولى .. 14 كَأَوْلاَدِ الطَّاعَةِ، لاَ تُشَاكِلُوا شَهَوَاتِكُمُ السَّابِقَةَ فِي جَهَالَتِكُمْ، 15 بَلْ نَظِيرَ الْقُدُّوسِ الَّذِي دَعَاكُمْ، كُونُوا أَنْتُمْ أَيْضًا قِدِّيسِينَ فِي كُلِّ سِيرَةٍ. 16 لأَنَّهُ مَكْتُوبٌ: «كُونُوا قِدِّيسِينَ لأَنِّي أَنَا قُدُّوسٌ». استعان بهذا الاقتباس .. علشان يأكد ان رفضنا لطرق الشرير و توجهنا بكل قلوبنا المطيع...
مبدئياً الكتاب ما عطاش الاسم ده خالص .. لكن الاجانب اولا بدأوا كدة .. لانهم ميالين لوضع اسماء وصفية لأعمال الروح القدس .. الكتاب وصف حالة تشبه كدة .. لما كان بواس و سيلا بيسبحوا في السجن .. سقطت قيود الجميع .. و ربما نقول قصده قيود السلاسل .. لكن الحقيقة ما فيش حد من المجرمين هرب .. "فَحَدَثَ بَغْتَةً زَلْزَلَةٌ عَظِيمَةٌ حَتَّى تَزَعْزَعَتْ أَسَاسَاتُ السِّجْنِ، فَانْفَتَحَتْ فِي الْحَالِ الأَبْوَابُ كُلُّهَا، وَانْفَكَّتْ قُيُودُ الْجَمِيعِ." (سفر أعمال الرسل 16: 26) و اللي بيأكد كدة .. ان حافظ السجن سأل ازاي اوصل لحالة الشفاء اللي وصل لها المسجونين و ما هربوش .. فرد بولس ان ده بسبب الايمان بالمسيح .. فواضح ان المساجين اختبروا تجديد و اطلاق من قيودهم .. 27 وَلَمَّا اسْتَيْقَظَ حَافِظُ السِّجْنِ، وَرَأَى أَبْوَابَ السِّجْنِ مَفْتُوحَةً، اسْتَلَّ سَيْفَهُ وَكَانَ مُزْمِعًا أَنْ يَقْتُلَ نَفْسَهُ، ظَانًّا أَنَّ الْمَسْجُونِينَ قَدْ هَرَبُوا. 28 فَنَادَى بُولُسُ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ قَائِلًا: «لاَ تَفْعَلْ بِنَفْسِكَ شَيْئًا رَدِيًّا! لأَنَّ جَمِيعَ...
التارو او التاروت كروت عبارة عن أوراق تشبه الكوتشينة و جواها صور و رموز مستخدميها بيحاولوا يحركوها بطرق معينة عشان يشوفوا ازاي ها تكشف لهم الغيب .. هما بيظنوا ان دي لعبة .. لكنها بوابة ارواح الظلمة و مشيئة و توجهات الظلام في ازمنة الهالكين ..
الرب عايزنا نشتغل و نثمر و ننجح و نتسلط للخير .. لكن اذا بتعدنا بأمورنا الى الظلام لتحقيق رغباتنا او نجاحات سريعة او نجاحات بخداع او راحة خارج الرب .. نكون فشلنا عن ادراك خطة الرب الناجحة لنا ..
صلي من اجلهم لانسكاب محبة في قلبك من جهتم .. لكن كمان اطلبي انه ينظر الى قصتك .. و يضعك في الجسد الروحي او الظروف المناسبة او العلاقات الافضل او يفصل بينك و بينهم بطريقته البناءة .. لا تختاري له لكن اطلبي وجهه ..
تطلبي ان الرب يكون قاضي عادل بينك و بينه .. و اعرفي ان قضاء الرب ها يفحص حياتك برضه .. لان عدالة الرب لا تحابي ابدا .. لكن اكلبي مراحم الرب على حياتك رغم اخطائك ليخلصك من نتاىج قرارات تسببت في الدخول داخل دائرة تجربة الشرير ..
لا .. اقصد اني اتأكد الاول اني طالب الرب من كل قلبي للشفاء و التغيير .. وقتها ممكن الرب يكلمني في ابسط حاجة او من خلال كلمته او اشخاص او اي وسيلة .. المهم انا اكون طالب اخضع للرب و اتغير .. مش طالب اسكن ألمي وخلاص .. لاني كدة ها فرق ايه عن اللي رايح لاي طريق في العالم لتسكين ألمه .. ما كدة احنا شبه بعض .. لا هو اتغير للأفضل و لا انا .. لان ماحدش فينا راح للرب و كلمته و روحه و هو عايز يتغير .. فهمتي قصدي .. و اه في الحالة دي الشخص ما وصلش لمشكلته و لا سبب ألم ..
اكيد كلنا بنتجه لكلمة الرب علشان ننال نعمة و عون في حينه .. لكن لما بنتجه طالبين الرب .. هو بيختار نوع العطية اللي مناسبة لنمونا و شفائنا .. هو بيحاصر كياننا علشان نعرف فين اخطاءنا و فين احتياجنا للتغيير .. المشكلة بقى اننا لو اتعودنا على اشخاص كل يوم يكتبوا كلام يسحبنا برة ألمنا .. تحت مسمى مسحات اكتر او ترقيات او راحة او او او وقتها احنا ما باقيناش بنقعد قدام الرب علشان يحاصرنا لنكتشف احتياجنا قدامه .. كدة احنا ما باقيناش عارفين احنا محتاجين ايه .. و لا بنسيب له فرصة .. و الوقت بيمر و احنا بنتسكن و بناكل نوع واحد من الاكل و بس .. --------------------- عايز اضيف ان المشكلة فينا احنا مش في مشاركات رجال الرب .. لاننا احنا اللي بنستسهل اننا نروح نسكن ألمنا .. و ناكل نوع اكل واحد .. احنا اللي بنتسبب في الضرر لنفسنا .. لاننا احنا اللي مش عايزين نتواجه مع كلام الرب الخاص لنا في كلمته .. او في التعليم الكتابي .. احنا اللي بنخلي أجسامنا الروحية ضعيفة و هشة و غير ناضجة و غير فعالة في دعوتها .. و دي تبقى مصيبة .. 👇 #elohiym_image_خطورة_و_مجازفة_في_العالم_الروحي
هي فعلاً كلمات لشخص وثني .. لكنها كلمات اعلان .. اعلن فيها الرب عن طبيعته و قدرته و امانته و اصراره غلى تنفيذ اقواله .. و احنا بنقبلها بروح الرب كغرس في اعماقنا لعمق اكبر في امانة الرب .. بل في العهد الجديد لنا عمق اختباري اكبر .. بسبب ذبيحة المسيح الكاملة لكل من يؤمن ..
"الجعالة " ده وصف قدمه الرسول بولس "ألستم تعلمون أن الذين يركضون في الميدان جمعيهم ولكن واحدا يأخذ الجعالة.. إكليلًا يفنى، أما نحن فإكليلًا لا يفنى" (1 كو 9: 24، 25). والكلمة في اليونانية هي βραβεῖον "برابيون" و كان معناها الجائزة اللي كانت لتُمْنَح للفائز في الألعاب اليونانية، غالبًا كانت من إكليل من أغصان الزيتون و كان يضعه الحكم على رأس الفائز. و تم استخدامها مَجَازيًّا للدلالة على المكافأة السماوية اللي لازم يسعى نحوها القديسون، الرسول بولس بيقول : "أسعَى نحو الغرض لأجل جعالة دعوة الله العليا في المسيح يسوع" (في 3: 14). اي ان اهم نقطة في الحياة .. اني اسعى تجاه دعوة الرب لحياتي يعني لا انشغل بالعالم بشكل مبالغ فيه او اقارن بالاخرين .. لكن ابص على الرب اللي نده على قلبي .. و هو اللي ها يحط الاكليل على رأسي و ليس اخر .. امين امين امين .. تتجه كل قلوبنا لك يا إلهي وحدك .. و ليس لغيرك للابد .. 🙇🏻♂️❤️
الممتع في الاية دي .. ان مسكت ايد الرب ليد المرنم .. هي من تجعله واثقاً بأنه دائماً في حضرة و حماية و عناية و ضمانات الرب .. سبب ايماننا هو الرب نفسه .. مجداً للرب ..
كلام حقيقي فعلاً .. لكن نلاحظ ان لوقا الطبيب في سرده لأعمال الرسل .. كان بيؤكد انتشار سلطان روح الرب من خلال الكنيسة .. اي معجزات و استعلانات قوته .. لكن ده لا يمنع ان اكيد في حالات منع فيها الرب الرسل من اجراء معجزة .. عندنا مثلاً حالة حنانيا و سفيرة المبتعدين بقلوبهم فلن يكن لهم إبراء .. حالة عرافة فليبي التي لم يخرج بولس الشيطان منها الا بعد عدة ايام اي انه لم يتمكن من فعل هذا مباشرة لانه ينتظر الرب .. رسائل بولس عن شوكة جسده و عن اسقام تيموثاوس التي تحتاج الى قليل من الخمر كمسكن و مطهر .. المسيح ذهب الى مدينة و لم يقدر ان يصنع اية واحدة لعدم ايمانهم .. يعني فيه نماذج ممكن لا تنال الشفاء .. تحت اي تفسير للسبب .. و كذلك بطرس الرسول افرد مساحة ضخمة لفكرة الالم الموهوب لنا من الرب ..
اكيد في اشخاص نقص ايمانهم او إلتصاقهم بالعيان .. يعطلهم عن نوال الشفاء .. لكن ده لا يمنع ان الالم او المرض هو مسار من مسارات النهايات للحياة على الارض .. أليشع مرض مرضاً اي ضعف جسدي نتيجة السن و اتجه للموت .. و كذلك الكثير من أبناء الرب .. و كذلك اختبار الالم
يعني لو دخلت خدمة او اتجهت لوقت صلاة او تحرير بدافع انك الافضل او انك لازم تبقى القائد او انك المؤهل لكدة بتقييمك انت الشخصي .. او حتى بدعوة الناس نفسهم او تشجيعهم الجسدي زي ده وقت تفرغك ده وقت انك تقود ده وقت انك تعلم . و ما كونتش واخد ده من الرب .. يبقى انت لسة مش جاهز .. و لو كنت مش جاهز تبقى مشكلة كبيرة .. لان ده معناه انك ها تقدم امور فير مقادة بالروح لكن بإستحسان النفس .. و لو اتجهت بيهم لمناطق صراع مع العدو .. ها يقف قدامك بنفسه و ها يعيقك و ممكن يحاربك لان مش بيعرف يكون صديق لحد ..
الرب صالح جداً .. و ده يخليني احتاج الاول اشوف صلاح الرب و اتعمق فيه علشان اقدر افهم الالم و اهدافه .. الطبيب اذاجاب مشرط و بدأ ينظف صديد ممكن يؤدي التسمم في الجسم و عواقب على الكلى و الكبد و القلب ثم الوفاة .. هل الطبيب ده غير صالح لان مشرطه سيسبب الالم .. ؟! اذا فهمي للصلاح يجعلني افهم الالم و ليس العكس ..
الرب مش عاطيهم اي فرصة .. الرب صوته كراعي مستمر و واضح جداً جداً جداً لكل خروف عايز يسمعه و يكمل معاه .. في مرة كنت بسأل الرب ليه فلان او فلانة بيقولوا كلام يأثر على مشاعر الناس و الناس ماشيين وراهم و لا حياتهم بتتشفي و لا بيتفكوا .. لاقيت الرب بيرد في روحي " هما ما اختاروش صوتي و لا عايزين يدوروا غليّ هما عايزين امان او راحة او اي حاجة غيري لذلك يكملون في تيهانهم " فهمتي قصدي .. القصة في القلب .. الرب امين تجاه القلوب الصادقة ..
صدقيني انا بستخدم المصطلح لانه عدى قدامي في ال في س ب و ك .. لكني لا اعتقد انه في سند كتابي ضخم و مترابط و منظم يدعمه .. اعتقد ممكن يكون قصدهم .. ان العدو بيشتكي امام الرب .. و ده امر في السماويات .. كشفته بعض القصص كأيوب او هوشع الكاهن .. لكن المشكلة ان الأمور الغير مرئية للناس تجتذب انتباههم عن الحق اللي قدامهم و اللي هما مش فاضيين يبصوا عليه .. فهماني .. .. حضرتك عارفة اني بشوف رؤى و بشارك الاخرين .. لكن هل ده كل اللي بشوفه ؟؟ الاجابة لا .. انا بعرض اللي يبني ايمان الناس و ثقتهم في الرب .. مش اللي يخليهم منتظرين كل جديد مني عن عالم المجهول .. اه الروح بيعلن لكن اعلانه لازم يكون جوة حق الكتاب لان الروح واحد ..
اكيد طبعا لكن بيشفي حياتهم ازاي و لأهداف شكلها ايه .. يعني ممكن ما يشفيش الجسد لانه بيغير شكل النفس .. او او او عشرات الطرق للشفاء .. المشيئة العامة ان البشر يحيوا للابد مع الرب .. و الشفاء شكل من اشكال مراحم الرب .. و كمان الالم شكل من اشكال مراحم الرب .. و الغاية هي الابدية ..
نصلي نعلن سيادة الرب على الارواح و النفسيات و الاجساد و الظروف .. لغاية لما ناخد حاجة واضحة من الرب.. و لو ما اخدناش .. نكمل نعلن سيادة الرب .. معظم حروب العدو بتعطل النفس عن الالتصاق بالرب .. اما الالم اللي من الرب بيبقى فيه تجلي واضح لسندة الرب و تعزياته ..
يعني بسبب وقفة الصديق بخضوع امام الرب .. ها يفضل الرب يتراءى بإكرامه و حمايته و افتداءه و ضمانته فوق حياة الصديق الارضية .. ثم بشكل عدالة اعمق تفصل بين الابرار و الاشرار في الابدية .. حقيقي الاشرار ها يفضلوا يفشلوا للابد بسبب الرب الديان العادل ..