Elohiym Image .. اسئلة شائعة ..

اولا .. مصدر التنبؤات مين .. هل اشخاص فعلا خاضعين لروح الرب ولا اشخاص او اجتماعات معتادين يقولوا كلام مستمر اعلانات لكل حد يقابلهم .. و دي بتبقى مصيبة يا عرافة يا لعب على المشاعر ..  ثانياً .. ممكن حضرتك تخطىء في تفسير اللي اتقال ليك .. وتصيغه على امور .. الرب ما اتكلمش عنها ولا ها يعملها ..  ثالثا .. ممكن الرب يتكلم .. وتبقى فيه حرب رهيبة ضدك علشان تبعد وما يتمش الكلام ده ..  رابعا .. ممكن يتم بعد فترة طويلة من استقبالك و ده زمن الرب مش بإختيارك ..  و في اكيد تفاصيل اكثر ..

 طول ما انا مرتبط بالرب بعلاقة واضحة المعالم والتوجه .. وبقرأ كلمته ومنصت لمشاعره .. ها يعرف يظهر مشاعره في اعماقي برفض وتمييز واضح .. وفي نفس الوقت بصلي بإخضاع العلاقات لنوره .. وساعتها ها تبان حاجات كتير جداً بوضوح .. الشيطان لا يختبيء ابدا بخداع في داخل حضور للرب ..

 يعني انت عضو في الجسد وبتنجح معاهم مثلاً في خدمة مدارس الاحد .. مثلا يعني .. ده مش معناه ان علاقتك معاهم جاهزة انك تقعد تناقشهم في ادارة اموالهم ازاي او مرتباتهم ايه او تداخل مع بيوتهم و تقرر انك تسألهم فين بيتكم وينفع اجي ازوركم واقعد معاكم ..  في الجسد الروحي .. لازم الروح يفتح العلاقات اكتر ويشيل الفوارق في النهاية دول مش اقارب لنا .. فهمت قصدي .. و اكيد في امثلة كتير .. وكل كلامي عام وغير خاص بأحد ..

 موضوع رمزية قصص الكتاب المقدس موضوع شائك جداً جداً جداً .. لان الانسان بشكل عام بيميل الى الثقة في الاحداث والخبرات البشرية الموثقة وليس للقصص .. و على الارجح كاتبي الاسفار لم يستخدموا قصص من نهج خيالهم .. لانهم صاغوا كتابتهم و هم تحت سلطان روح الرب .. وساقوا احداث حقيقية تداولها البشر لأجيال ..  لكن خليني اقولك ان كعادة روح الرب ينقل أعماق الرب في ابسط السطور وبعمق هائل .. ولذلك القصص دي مش عادية لكنها مليانة حقائق ورمزيات وقوانين إلهية .. لام الرب بيرسم الصور بسيطة وعميقة في نفس الوقت ..

 الاحلام والرؤى هي عطايا من روح الرب الساكن في اعماقنا منذ قبولنا لخلاص المسيح .. ولذلك هي تحت إدارة روح الرب .. وممكن انه يحركها في اي مرحلة من عمرنا او دعوتنا او خدمتنا او لكشف امور محددة .. وممكن ما يحتاجش يعمل كدة ويظهر امور اخرى من قدراته .. كالايمان او التضرعات او انواع خدمات داخل جسد المسيح اي الكنيسة .. لكني بفضل ان الشخص يصوم اوقات من اجل الجزء ده .. لان الروح مرات بيزيل عوائق وبيفتح الرؤى اثناء الصوم والعبادة ومرات تانية بيظهر امور مختلفة من عطاياه والشخص بيميز ان دعوته في الامور الاخرى ..  الصوم والصلاة وكلمة الرب .. هم اكتر عوامل تفتح لروح الرب حرية اظهار عجائبه ..

 ندمه لان اكرامه ومحبته ها يتجهوا لامم تانية او اشخاص تانيين .. اللي مش بيخضع بيضيع .. وممكن تبص حواليك .. وها تلاقي نماذج لكدة ..  صلاة الانسان وجهاده يعني بيخضع .. ساعتها الرب ها يتمم ويكمل نقصه .. المخلص ومواعيده دي مسيانية تتعلق بالذات الالهية وماهية العالم وخطته الابدية ووعوده لابراهيم .. وليست برهانا حاسما .. 🙏❤️

 عدم امانتنا تختلف عن عدم خضوعنا .. عدم امانتنا الرب بيكمل بأمانته من اجل شفاءنا .. لكن عدم خضوعنا الرب مش ملزم يكمل ..  الرب امين وبيلتزم تجاه الخاضعين .. لكن اللي اتجهوا للشر والشر اهلك حياتهم .. اين هم من المواعيد .. ؟  ارميا ١٨ .  ٦"أَمَا أَسْتَطِيعُ أَنْ أَصْنَعَ بِكُمْ كَهذَا الْفَخَّارِيِّ يَا بَيْتَ إِسْرَائِيلَ، يَقُولُ الرَّبُّ؟ هُوَذَا كَالطِّينِ بِيَدِ الْفَخَّارِيِّ أَنْتُمْ هكَذَا بِيَدِي يَا بَيْتَ إِسْرَائِيلَ. ٧تَارَةً أَتَكَلَّمُ عَلَى أُمَّةٍ وَعَلَى مَمْلَكَةٍ بِالْقَلْعِ وَالْهَدْمِ وَالإِهْلاَكِ، ٨فَتَرْجعُ تِلْكَ الأُمَّةُ الَّتِي تَكَلَّمْتُ عَلَيْهَا عَنْ شَرِّهَا، فَأَنْدَمُ عَنِ الشَّرِّ الَّذِي قَصَدْتُ أَنْ أَصْنَعَهُ بِهَا. ٩وَتَارَةً أَتَكَلَّمُ عَلَى أُمَّةٍ وَعَلَى مَمْلَكَةٍ بِالْبِنَاءِ وَالْغَرْسِ، ١٠فَتَفْعَلُ الشَّرَّ فِي عَيْنَيَّ، فَلاَ تَسْمَعُ لِصَوْتِي، فَأَنْدَمُ عَنِ الْخَيْرِ الَّذِي قُلْتُ إِنِّي أُحْسِنُ إِلَيْهَا بِهِ. كل مواعيد الرب مشروطة بالخضوع .. و انا مش بحب لغة ان الرب كدة كدة ها ينفذ .. لان فين دور الانسان .. ...

  اكيد اللي خلاه يميل مع عبادات النساء الاجنبية ويخالف شريعة الرب في الزواج والعبادة .. مش حكمة من الرب .. للاسف سليمان فقد عطايا الرب ..  ومملكته اتقسمت ..

 نعلن سلطان الرب على الجزء اللي بيتقاطعوا فيه معانا .. لان سلطان الرب يضعف ابليس وارواحه ..

 تعاملات ابليس عامة لتعطيل حياة جميع البشر .. لكن له اعمال خاصة تجاه من سيولدوا من نسل كهنوتي او نبوي او مخلصين او على حياتهم نبوات وصلوات مسبقة ..

  ايوة لازم بتعمل فرق وتغيير ..

 ضعف ايوب كان في سطحية علاقته بالرب وتركيزه على بر نفسه .. وهو اللي قال بسمع الاذن قد سمعت عنك والان قد رأتك عيني ..  ولما عرف الرب بشكل اعمق .. انهزم العدو ..

 التجربة مصدرها الضغف البشري .. ضعف الشخص وعدم إلتصاقه بالرب في مناطق معينة من حياته .. بتخليه عرضة لشكاية الشرير او لمساعي ورغبات الشرير للدخول الى حياته لإتلافها ..  الرب لا يسمح للشرير .. و كأنه يغير خطته .. لان الكتاب يعلن ان الرب لا يتهيج بالظلام ولا يغير حكمه من اجل الشرير .. لكن ما حدث في قصة ايوب هو اعلان واضح ان الشيطان عاجز على اختراق الخاضعين للرب و ان مكايده هي أداة أيضاً يسيطر الرب على نتائجها بسهولة للخير ..

 هيجتني عليه .. ده وصف بأفعال بشرية .. لان المشاعر المتأثرة بالكذب هي سمة البشر .. فالوصف لكي يفهمه القاريء .. لكن الرب يرى الحقيقية بشكل واضح لانه حق مطلق .. و لذلك لا يحركه الشر ابداً لانه غير قابل للانخداع .. اما القصة فهي تؤكد ان ضعفات البشر تجعل ابليس طامع في سحقهم .. لكن الرب يهزمه ويحول الشر للخير ..

 المسيح كان بيوجه تعليم بالحق لتلاميذه لانس غفرانهم ناتج عن قربهم من طبيعة الرب اللي غفر لهم .. فالرسالة موجهة لمؤمنين علشان يكونوا شركاء محفل الرب الابدي .. ولسة فعلا مش كل المؤمنين بينجحوا يعملوا كدة نتيجة كثرة الجروح ممن في العالم ..  وحقيقي اللي في العالم مش ها يعرفوا يغفروا ابدا .. لان الطبيعة العتيقة تنتقم .. بدون الرب وخلاصه مستحيل الغفران ..

 الرب افكاره تجاهنا دائماً افكار سلام لا شر .. لكن للاسف احنا بنسيبه ونروح نقول هو كدة كدة ها ينفذ كلامه .. لكن للاسف بيكون قلبنا اتحجر في العالم ومش بنميز ايده علشان نتجاوب مع مراحمه .. وفي النهاية بنضيع في ظلام العالم و عتمته ..

  الرب افكاره تجاهنا دائماً افكار سلام لا شر .. لكن للاسف احنا بنسيبه ونروح نقول هو كدة كدة ها ينفذ كلامه .. لكن للاسف بيكون قلبنا اتحجر في العالم ومش بنميز ايده علشان نتجاوب مع مراحمه .. وفي النهاية بنضيع في ظلام العالم و عتمته ..

  نكمل صلاة علشانه و نصوم لطلب وجه الرب .. لتنفتح عيونه او يعطي الرب حصار له بالمراحم .. او يرفع المحيطين بيه على هذه التجربة ..  وممكن ما يتفكش لو ما استجبش لتعاملات الرب المختلفة .. او لو كان من قلبه مش عايز .. ساعتها الرب يرفع طالبيه ويعبروا بمجد بيهم بدون ما يعيقهم هذا الشخص عن الحياة مع الرب ..